أنهى قادة دول مجلس التعاون الخليجي اجتماعهم، بالكويت، في الدورة الرابعة والثلاثين، من دون إعلان قيام الاتحاد الخليجي، وأبقوا على سقف الآمال على حاله إلى حين حلحلة الإشكالات العالقة، ولكن هل تنتظر ملفات الأمن الخليجي، ودول الخليج ذلك، وهل يكتفي الاتحاد الخليجي بدول مجلس التعاون وحسب، أم أن الحاجة إلى